شهدت قضية المهندس أحمد عاطف الشربيني، ابن قرية ميت عنتر التابعة لمركز طلخا بمحافظة الدقهلية، عددا من المحطات العامة الهامة منذ لحظة اختفائه حتى الوصول إلى المتهم.
– البداية باختفاء المهندس أحمد عاطف وعدم عودته إلى منزله على غير العادة.
– أسرة المهندس أحمد تسأل صديقه عنه.. ويؤكد لهم أنه استقل تاكسي ورحل بعد أن استلم مبلغا من المال.
– استمرار غياب المهندس أحمد وأسرته تبحث فى المستشفيات والأقسام دون جدوي وتحرر محضر بالواقعة.
– زوجة المهندس أحمد تضع مولودها الثاني فى غياب زوجها وترسل له رسائل مؤثرة على موقع التواصل الاجتماعي.
– بعد 11 يوما من الغياب جثة المهندس أحمد تطفو على سطح المياه بنهر النيل أثناء عمل الكراكات فى التطهير أسفل كوبري جامعة المنصورة.
– جنازة مهيبة للمهندس أحمد داخل مسقط رأسه بقرية ميت عنتر بحضور الآلاف وحالة من الحزن داخل القرية من فاجعة رحيله.
– النيابة تستدعي الأب والأم لعمل تحليل البصمة الوراثية من أجل التأكد من أن الجثة للمهندس أحمد.
– الزوجة تتهم صديقه بأن المتسبب فى قتله.
– أمن الدقهلية يلقي القبض على المتهم ويواجه بالأدلة و ينهار ويعترف بارتكاب الواقعة بسبب مروره بأزمة مالية ومطالب أحمد له باسترداد الأموال.
– النيابة العامة تستمع إلى أقوال المتهم، وتأمر بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات.