أول وشم عن بعد
طور الفريق تقنية أول وشم عن بعد على الإطلاق، وتم إنشاء الكثير منه خصيصًا للمهمة من الطابعات ثلاثية الأبعاد، حيث قال درو، “لم تكن هذه بالتأكيد أشياء في متناول أيدينا”، مضيفا “تم النظر في كل جزء من الهيكل وإما شراؤه خصيصًا أو تصميمه وتطويره وتصنيعه في المنزل من الألف إلى الياء بسبب الوباء.”
فنان الوشم
وشارك الفنان توماس عن قرب في العملية، حيث زود المهندسين بالمعرفة حول تفرد التعامل مع جلد الإنسان كوسيط، كما تشاور مع فرانسين، التي طلبت شيئًا بسيطًا لتكريم حبها لركوب الأمواج والمشي لمسافات طويلة.
كان درو قد عمل على التكنولوجيا عن بعد من قبل، ولكن كان هناك منحنى تعليمي حقيقي عندما يتعلق الأمر بفهم فن وحرفة الوشم، حيث كشف درو، “أن اكتشاف أن أداة الوشم في الأساس مغموسة إلى حد كبير مثل ريشة قديمة تعني أنه كان علينا تطوير نوع من نظام توصيل الحبر إلى الإبرة الذي يتم تشغيله ميكانيكيًا للروبوت، حيث أن غمس الإبرة في كل مرة كان صعب.
رسم وشم من جانب الروبوت
طور الفريق تقنية أول وشم عن بعد على الإطلاق، وتم إنشاء الكثير منه خصيصًا للمهمة من الطابعات ثلاثية الأبعاد، حيث قال درو، “لم تكن هذه بالتأكيد أشياء في متناول أيدينا ”، مضيفا “تم النظر في كل جزء من الهيكل وإما شراؤه خصيصًا أو تصميمه وتطويره وتصنيعه في المنزل من الألف إلى الياء بسبب الوباء.”